Quantcast
Channel: مدونه الصحفي نجيب فراج
Viewing all articles
Browse latest Browse all 11356

اسرائيل اعدمت معتقلين واستخدمت اخرين دروعا بشرية خلال الحرب

$
0
0

thumbgen.phpنجيب فراج -اصدر مركز اسرى فلسطين تقرير مفصلا عن المعتقلين الفلسطينيين الذين اعتقلوا من قطاع غزة ابان الحرب الاسرائيلية على القطاع حيث اشار التقرير الى ان عدد المعتقلين خلال هذه الحرب قد وصل نحو 200 معتقل وذلك اثناء التوغل البري من قبل جنود الاحتلال.
واورد التقرير شهادات لمواطنين جرى اعتقالهم وافرج عنهم
حيث تم تعريتهم من الملابس بشكل كامل، وتعصيب عيونهم، وإلقاءهم تحت الشمس الحارقة لساعات طويلة داخل المعسكر الاعتقالى، وضربهم بشكل مبرح وإطلاق النار فوق رؤوسهم لإرهابهم .
وقد تعرض العديد منهم إلى التعذيب والتحقيق بشكل ميداني لانتزاع معلومات منهم بالقوة حول رجال المقاومة والأنفاق، فيما قام الاحتلال بإطلاق سراح العشرات منهم وإلقاءهم على حاجز ايرز ليلا ، وكان بعضهم مصاب بالرصاص وشظايا القذائف .
وقد أفاد اسري تم الإفراج عنهم من الذين اعتقلوا في منطقة خزاعة شرق خانيونس، أن الاحتلال قام بتعذيبهم لثلاث أيام ومنعهم من النوم ، وكانوا يسألوهم عن أماكن تواجد رجال المقاومة وأماكن الأنفاق التي تستخدمها المقاومة ، قبل الإفراج عنهم .
اعتقال سمير أبولولى من رفح
تقول أم احمد زوجة ابولولى بأن العائلة قد أخلت منزلها القريب من الحدود الشرقية مع الاحتلال في رفح ، منذ بداية الحرب البرية ، ولجأت إلى مدارس الاونروا  للاحتماء بها، وعند إعلان اتفاق الهدنة الإنسانية (72) بين فصائل المقاومة و”إسرائيل” برعاية الأمم المتحدة، صباح يوم الجمعة، توجه زوجي إلي منزلنا في منطقة “أبو حلاوة” شرق رفح ليجلب لنا بعض الملابس والمستلزمات وخاصة أننا هربنا من البيت دون أن نصطحب معنا شئ من أغراضنا، ولكن بعد عدة ساعات بدء  الاحتلال بإطلاق القذائف بوحشية وارتكب مجزرة بحق الأهالي شرق رفح، وقد  فقدت  الاتصال بزوجي فاعتقدت انه قد استشهد وبلغنا الصليب الأحمر والجهات المعنية، لكن أبلغونا أنه غير موجود بالبيت وليس له أثر ، وبعد ساعات اتصل بنا ضابط في الجيش الإسرائيلي أبلغنا أن زوجي أسير لديهم دون أن يوضح لنا السبب أو هل سيطلقون سراحه أم لا.”
وأشارت إلى :”أن زوجها يعمل سائق سيارة وليس له علاقة بالسياسة ولا صلة له بالمقاومة لكي يأخذوه وهو في بيته مسالم لم يرتكب أي جرم”.

إعدام ميداني للأسرى
وقد أكدت العديد من الروايات لناجين من تلك المجازر بان جنود الاحتلال قاموا بإعدام العديد من المواطنين بعد اعتقالهم والسيطرة عليهم بل وتقييد بعضهم بالقيود البلاستيكية، وقد تمت عمليات الإعدام بطرق مختلفة من بينها  إطلاق النار المباشر عليهم ، او ترك المعتقلين  على الأرض وهم مصابين وينزفون دون تقديم العلاج لهم أو السماح لسيارات الإسعاف الفلسطينية بانتشالهم، واختطاف العديد من الجرحى من داخل سيارات الإسعاف وهم فى حالات خطيرة الأمر الذي أدى إلى وفاتهم ، وإطلاق النار والقذائف على سيارات الإسعاف وهى تحمل الجرحى، مما أدى إلى استشهادهم على الفور .
شهادات حية على إعدام الأسرى
إعدام المسن محمد توفيق محمد قديح ( 60 عاما ) بعد اعتقاله فى خزاعه بتاريخ  25/7/2014 .
حيث يقول “ياسين” نجل الشهيد “قديح ” خرج والدي المسن (محمد قديح) في اليوم الرابع للعدوان البرى بخزاعه  معتمدا على سنه الكبير وانه لن يتعرض للأذى ، لإخبار الجنود وإعلامهم بوجود مدنيين من الأطفال والنساء في المنزل بعد أن بدأت الجرافات بهدمه على رؤوس ساكنيه،  إلا أن جنود الاحتلال أطلقوا عليه النار مباشرة بعد أن وصل بالقرب من إحدى الدبابات وأردوه قتيلا .
ويضيف” بعد ذلك قام الجنود بالطلب من جميع أفراد الاسرى الخروج من بدروم البيت وعددهم (25) شخصاً والصعود للطابق العلوي ” الثاني ” حيث قيدوا أيديهم جميعا مطلقين النار حولهم بهمجية لترويعهم .
شهادة بنت شقيقه :
وتقول رغد قديح (23عامًا) ظهر يوم الجمعة، اقتربت الجرافات جدًا من منزلنا الذي نختبئ فيه، وبدأت النساء تصرخ والأطفال خوفًا، بعد هدم جدران المنزل من الخارج ودخول قوات إسرائيلية راجلة للمنزل”.
وتضيف “خرج عمي محمد الذي يحمل إقامة في أسبانيا براية بيضاء يحملها في يده للجنود لإخبارهم بوجود نساء وأطفال قبل أن يهدموا البيت على رؤوسنا ، ، وتحدث معهم باللغة الإنجليزية والعبرية والعربية، وأخبرهم بوجود نساء وأطفال داخل المنزل”.
وشاهدته وهو يتحدث معهم، وكان  يقف أمامه ثلاثة جنود، واحد يتحدث باللغة العربية الركيكة، وأخر بالعبرية، والثالث بالإنجليزية، وبشكل مفاجئ سقط عمي، ولم نعلم أنه أصيب بعيار ناري كاتم للصوت بصدره واستشهد على الفور”.
وتتابع “أخرج الجنود جميع من كان بـ(البدروم) بعد الحادثة، وتوجهنا لمنزلنا، و لمنزل عمي، وسألنا الجنود عن وضع عمى، قالوا لنا (عالجناه وهو بخير)، لكن الحقيقة هو أنه كان مُستشهد، وتم قتله بدمٍ بارد، بعيار ناري كاتم للصوت في صدره، وألقينا نظرة الوداع عليه، وقلنا لهم ليش ساويته هيك، ولم يجب أحد..”، مشيرة إلى أن من قام بقتله “جندي قصير القامة، ممتلئ ألجسده، عيونه خضراوتان، شعره أشقر”.
ولم  نتمكن من إخراج جثة عمي أو نقلها من المكان، لأن الطرق مدمرة، كذلك مُنعت سيارات الإسعاف من الدخول لنقل الشهداء والجرحى طيلة أيام حصار البلدة، ، وبعد نحو أربعة أيام، أعلنت هدنة إنسانية، تمكنت خلالها سيارات الإسعاف من نقله وكانت جثته قد تحللت. ، وتم نقله للمقبرة بشكل مباشر لدفنه .

إعدام المواطن نعيم عبد العزيز ابوظاهر (38) عام بعد اعتقاله فى دير البلح بتاريخ 26/7/2014
يقول شقيقه “محمد” آخى “نعيم” رجل بسيط ويعمل مزارع ، وأب لثلاثة أبناء ، ويسكن شرق دير البلح في منطقة أبو العجين ، على بعد كيلو متر تقريبا من الأسلاك الحدودية، الأمر الذى دفعه للخروج من منزله واللجوء لمنزل أنسابه بسبب صعوبة الحياة قرب الحدود
ويضيف” في 26/7/2014 أعلن الاحتلال عن تهدئة لمدة 12 ساعة تبدأ من الساعة الثامنة صباحا حتى الثامنة مساء ، فاتجه شقيقي “نعيم” منذ بزوغ شمس النهار إلى منزله ، برفقة عدة أشخاص آخرين ، لتفقد منزله وجلب حاجيات ومستلزمات أبنائه من البيت  ، وكانت أسرته على اتصال معه طوال الوقت ، حيث وصل بيته الساعة الثامنة والنصف صباحا ، ثم فقد الاتصال معه بعدما حاول أبنائه الاتصال به إلا انه كان يغلق الاتصال في وجههم ، وتبين أن القوات الخاصة الإسرائيلية تتواجد داخل منزله لاصطياد رجال المقاومة ، حيث قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي باعتقاله لحظة دخوله المنزل لكي لا يكتشف سر وجودهم في المنزل ن وقاموا بتكبيله ثم قاموا بتعذيبه واستجوابه ، ثم أعدموه بدم بارد ، وتابع ” بعدما سألت رجال الإسعاف الذين نقلوه من منزله للمستشفى ، ابلغوني انه تم ابلاغهم من الجيش الاسرائيلى بوجود جريح ، وحينما وصلوه عثروا عليه جثة هامدة وعلى جسده أثار تعذيب ومكبل اليدين ، ولم اصدق نفسي حينما شاهدت شقيقي بهذا المنظر  حيث بعد التشريح تبين وجود جرح غائر في الظهر وكدمات في الوجه مما يؤكد تعرضه للتعذيب قبل إطلاق النار عليه .
إعدام المواطنين  شادي ومحمد النجار بعد اعتقالهم، فى خزاعه .
يقول شهود عيان تم احتجازهم بمنطقة جزاعه بعد الاجتياح البرى ، بان جنود الاحتلال احتجزوا العشرات من المواطنين وقاموا بتقييد أيديهم ووضعهم أمام الدبابات المنتشرة في منطقة خزاعه ، ثم قاموا بإخراج الشابين (شادي ومحمد النجار)  من بين المواطنين وإعدامهم بإطلاق النار عليهم بشكل مباشر دون اى مقاومة منهم.
شهادة رامي قديح 27 عام من خزاعه:
وفي 24 يوليو/ تموز الماضي ، ارتكبت إسرائيل “مجزرة” في بلدة خزاعة  وشاهدت بعينى  جنود الاحتلال يصوّبون بنادقهم تجاه النازحين من بلدة خزاعة  وهم مغادرون ، فيطلبون منهم الوقوف لعدة دقائق، ومن ثم يطلب منهم المرور، وعندما يمرون يطلق النار من مسافة صفر على أول اثنين من كل مجموعة، فيتم قتلهم على الفور .
ويضيف بأنه كذلك رأى جنود الاحتلال يخرجون مجموعة من الموا طنين مكوّنة من 6 أفراد من منزلهم، وهم مكبّلي الأيدي والأرجل، ومن ثم أطلقوا عليهم النار بشكل مباشر وبدم بارد ، من مسافة قريبة جدا فقتلوهم على الفور .

اطلاق النار على المواطن عبد الهادى ابو السعيد من منطقة الشوكة برفح  بقصد القتل
شهادة المواطن عبد الهادي أبو السعيد :
نحن نسكن في منطقة الشوكة برفح وهى منطقة قريبة من الحدود الشرقية ، وفى يوم الجمعة 1/8/2014 ، دخل الجنود فناء المنزل بعد أن كسروا الأبواب ونادوا علينا أخرجوا من المنزل وهل لديكم مقاومين وكم شخص أنتم فالبيت، فبدأ الأطفال بالصراخ خوفا ، أخبرناهم بما يريدون، وأننا مدنيون ولدينا أطفال،  فقام أحد الجنود  بالنداء علَّي وطلب مني خلع ملابسي والتقدم نحوه، وبعد أن كنت علي بعد 6 أمتار منه قام بإطلاق الرصاص الحي المباشر علي جسدي وأصابني في صدري، ارتميت علي الأرض وبقيت انزف لمدة كبيرة وكان أهلي يحاولوا أن يسعفوني لكن لم يستطيعوا من شدة كثافة إطلاق النار عليهم، وكان الجندي يردد كلمة واحدة “روح عالبيت”، وبعدها أردت الموت بين أفراد عائلتي فزحفت علي قدامي نحو البيت وبعدها أغمي علي  ولا اعلم ماذا حدث .
استخدام المواطنين دروع بشرية
شهادة الشاب محمود عبد الهادي أبو السعيد 17 عام من رفح يقول:
بعد أن قام الجنود بإطلاق النار على أبى وزحف حتى وصل إلى باب المنزل ، وبعدها أغمى عليه واعتقدنا بأنه استشهد، ولم نستطع تقديم المساعدة له، قام الجنود باعتقالي ووضع الكلبشات في يدي، وأخرجونى من البيت، واخذونى إلى منطقة مفتوحة، اعتقد أنها في “كرم ابوسالم” ومكثت معهم حتى اليوم  الثاني بعد  الظهر، دون طعام أو ماء،  بعدها اصطحبوني ووضعوني أمامهم واستعملونى كدرع بشري أثناء اقتحامهم لبعض المنازل  في المنطقة وذهبوا إلى بيوت الجيران واقتحموها بعنف، وأشاروا لي بأماكن تواجد الأنفاق ومكان المجاهدين والمقاومة لمحاولة التعرف عليها.

شهادات على الاعتقال والتعذيب
أكد العديد من المواطنين الذين تم اعتقالهم وإطلاق سراحهم بأنهم تعرضوا لتعذيب شديد من قبل الجنود للإدلاء بمعلومات حول المقاومة والأنفاق ومنها :
المحرر / عبد القادر فريح ابوشلوف  53 عام من الشوكة شرق رفح الذي افاد انه يوم الجمعة الموافق الأول من أغسطس أعلن الاحتلال عن هدنة إنسانية ، لمدة 3 أيام، فلم نخرج من منازلنا التي تقع فى المنطقة الشرقية لرفح ، ولكن بعد الساعة العاشرة صباحا بدأت القذائف تتساقط علينا ، فخرجنا مع أطفالنا باتجاه الغرب ، ولكن لم نستطع ان نبتعد كثيرا نظرا لكثافة القصف ، فتحصنا فى احد المنازل ، مع ساعات الظهر تقريا وصلت الدبابات قريبا من المنزل الذي كنا فيه، وقامت بإطلاق عدد من القذائف نحو المنزل مما أدى لتدمير معظمه .
وتابع .. كان معنا رجل مسن قام برفع راية بيضاء وإظهارها للجنود داخل الدبابات للدلالة على وجود مدنين، لكنهم أطلقوا عليه النار وأصابوه ، واستمر قصف المنزل ، إلا أن قررنا الخروج جميعا ورفع أيدينا ، وبالفعل عندما رأونا توقف إطلاق النار، وبعد أن تأكدوا منا واجروا اتصالات مع قيادتهم ، نزلوا من الدبابات وفتشونا جيدا، وقاموا بحملنا فيها كل اثنين داخل دبابة ، وكان عددنا سبعة أشخاص أنا وجارى سمير ابولولى، والمسن سلمى ابوشلوف، وحفيدي نافذ ابوشلوف، ومحمد ابوشلوف، واطفالى الاثنين 14، 16 عام.
واستطرد ” خلال عملية النقل تعرضنا جميعا للضرب المبرح بأعقاب البنادق والدوس بالإقدام  والشتائم، ونقلونا إلى معسكر كبير فى ارض خالية بمنطقة صوفا ، بعد أن أجبرونا على خلع ملابسنا بالكامل والبسونا ابرهول ازرق اللون ، ومكثنا هناك 3 أيام تحت الشمس الحارقة ، والتهديد بإطلاق النار مباشرة على كل من يتحرك من مكانه ، وكانوا خلال تلك الفترة يضربوننا بعنف ويسالون عن رجال المقاومة والأنفاق ، وكنا نرد عليهم بأننا مدنيون لا نعلم شيئاً .
وأضاف”عندما طلبنا منهم ان نشرب الماء قام الجنود بإحضار زجاجات الماء وسكبها بالكامل داخل ملابسنا وقالوا لنا اشربوا هذا هو الماء ، ولم يسمحوا لنا بالأكل أو قضاء الحاجة طول لتلك الفترة .
اليوم الرابع  للاعتقال نقلونى إلى معسكر كبير للجيش ووضعونى داخل زنازين خاصة بعقاب الجنود ، عبارة عن بركسات حديدية فارغة تماما، وبدءت جولة جديدة من التحقيق العسكري، ونحن مقيدون بالقيود البلاستيكية ، ومعصوبي العيون ، وجالسون على ركبنا تارة ، وعلى كرسي صغير تارة أخرى وتعرضنا للضرب الشديد فى كل أنحاء الجسم خلال تلك الفترة.
و بعد 3 أيام أخرى من التحقيق في هذا المسكر تم نقلى إلى سجن عسقلان ، حيث وضعونى في الزنازين ، وهناك وجدنا عدد أخر من المواطنين الذين تم أسرهم من خزاعه ، وبدء التحقيق معنا منذ الدقائق الأولى لوصولنا إلى مركز التحقيق بعسقلان من قبل المخابرات .

معتقلي غزة فى مركز تحقيق عسقلان
الاحتلال قام باعتقال ما يقارب من (200) مواطن خلال الحرب ، استشهد عدد منهم نتيجة إصابته ، وعدم تقديم العلاج له، أو نتيجة إعدامه بشكل ميداني ،  بينما أطلق سراح غالبيتهم بعد عدة أيام من التحقيق ، ولا يزال 25  اسيراً  من أسرى غزة يتواجدون في مركز تحقيق سجن  عسقلان نظرا لقربه من القطاع ، وقد مدد الاحتلال اعتقالهم جميعا لعدة أيام من اجل استكمال التحقيق معهم من خلال محاكم صورية سريعة .
وهؤلاء المعتقلين يتعرضون لتعذيب شديد في عسقلان لانتزاع معلومات منهم بالقوة حول المقاومة وعملها ، وعلى الأرجح من بين هؤلاء المعتقلين هناك 6  من عناصر المقاومة الذين تم اعتقالهم أحياء والباقي هم من المدنيين ، بينما قالت نيابة الاحتلال”لواء الجنوب”  بأنها  بصدد تقديم  لوائح اتهام ضد 6 معتقلين من الحرب على غزة، هم عناصر في حركتي حماس والجهاد الإسلامي، اعتقلوا خلال العملية البرية بتهمة إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل وحفر أنفاق”.
هذا وقال التقرير انه ليس هناك تأكيدات حتى اللحظة عن العدد الحقيقي للمعتقلين من قطاع غزة ، وان هذا العدد الذي يوجد في عسقلان يشمل كافة الأسرى من القطاع ، حيث لا يزال مصير العديد مجهولا ما بين أن يكون قد اسر أو لا يزال تحت الأنقاض ، بينما لم يعلن الاحتلال حتى الآن عن أسماء المعتقلين لديه من القطاع .
وقد دعت العديد من المنظمات الحقوقية الاحتلال للكشف بشكل واضح وحقيقي عن أسماء المعتقلين لديها حتى يطمئن ذويهم على مصيرهم ، وكذلك لقطع الطريق على الاحتلال من إمكانية إعدام اياً من هؤلاء ، والادعاء بأنه قتل خلال المعارك البرية في على حدود القطاع .

 

 

 

 


Viewing all articles
Browse latest Browse all 11356

Latest Images

Trending Articles



Latest Images